تقرير/ شريف عيد
في كل إنتخابات برلمانية ومجالس محلية نجد البندر علي صفيح ساخن بين عائلتين كبيرتين لهما ثقلاً سياسياً منذ القدم تمثلا أكبر عدد من الناخبين علي مستوي المركز ، وفي بندر أهناسيا نجد اللعبة السياسية تتحكم فيها الروابط والعلاقات العائلية بين عرب وجزارين ، وهذا التشعب كما يقول السياسيون القدامي لعبه سياسية افتعلها أحد النواب السابقين تتحكم في أية إنتخابات سواء محليه أو جمعيات أهليه فنجد محمد كامل زيدان (عمال) الذي خاض معركه الشعب في التجديد النصفي وكسب تأييد أعداد كبيرة وعرف خلال خوضه الإنتخابات وكذلك أحمد عبد الغفار (عمال) شقيق النائب محمود عبد الغفار وهما من عائة الجزارين .
ومن المتطلعين العرب العمال نجد عاطف بهيج ويعمل مذيعاً في القنوات المحلية وخاض إنتخابات الشعب الماضية 2005 وكذلك عبدلله سليمان الذى كان يشغل منصب أمين الحزب الوطني بإهناسيا وله علاقات عائليه متشعبه .
أما المستقلين عن العائلتين الكبيرتين ولهم ثقلاً سياسياً في بندر أهناسيا نجد اللواء محمد عوض عضو مجلس محلي المحافظة وله خدمات لأبناء الدائرة وكذلك المهندس مجدى عابدين برى بنى سو يف و على بدر المسئول الإعلامى بجامعة بنى سو يف وأنور عبد الفتاح المحامى وظهر على الساحة السياسية إبراهيم شراقى المحامى المعروف على مستوى مركز أهناسيا ونجد رباح سيد عبد الحفيظ من البدينى ومحمد صفوت إسماعيل منهرو .
.. فلمن تحسم المعركة داخل البندر ومن يستطيع أن يجمع شمل أبناءه وتتغير الخريطة السياسية على يديه .
المنافسة قوية في الجهة القبلية
ويمثل هذه الجهة النائب فتحي بهنساوي علي مقعد الفئات وأعلن تطلعه شقيقه فكري بهنساوي مدير عام الشباب والرياضة ويتواجد بين أهالي قريته كما أعلن سمير سرحان وكيل إدارة تموين أهناسيا خوضه الأنتخابات القادمة وهو يسعي دائماً لحل مشاكل المواطنين ويعقد لقاءات مع رؤوس العائلات بمركز أهناسيا والجميع في مقعد الفئات!!
وفي قرية مشارقة الشوبك نري إبراهيم سيد سليمان المشرقي يسعي جاهداً لجذب الأنتباه إليه من خلال تواجده في جميع المناسبات وقد أعلن خوضه الأنتخابات ويعتمد علي زملاءه في مجال التربية والتعليم .
وفي قرية المسيد نجد محمود حفني محمد وهو رجل أعمال أعلن ترشيحه لمقعد العمال في الأنتخابات القادمة وينتظر ماتسفر عنه الأيام .
ويتبقي من الجهه منشأة كساب وبها عضو الشوري وقريه قله والتي لم يعلم منها أحد أما قريتي الشوبك وأبوشهبه فلم يعلن منها أحد لخوض الأنتخابات .
الحاج عبدلله حامد ابن قريه منهره والذي خاض انتخابات عديدة وأكتسب خبره الأنتخابات ويسعي لنيل كرسي البرلمان هذه المره علي مقعد العمال وكذلك نجد العمدة عمر سلومة يلتقي بالسياسيين في إهناسيا ورؤس العائلات والتي تمتد معهم علاقات صداقة ونسب لإعلانه خوضه الإنتخابات القادمة.
في كل إنتخابات برلمانية ومجالس محلية نجد البندر علي صفيح ساخن بين عائلتين كبيرتين لهما ثقلاً سياسياً منذ القدم تمثلا أكبر عدد من الناخبين علي مستوي المركز ، وفي بندر أهناسيا نجد اللعبة السياسية تتحكم فيها الروابط والعلاقات العائلية بين عرب وجزارين ، وهذا التشعب كما يقول السياسيون القدامي لعبه سياسية افتعلها أحد النواب السابقين تتحكم في أية إنتخابات سواء محليه أو جمعيات أهليه فنجد محمد كامل زيدان (عمال) الذي خاض معركه الشعب في التجديد النصفي وكسب تأييد أعداد كبيرة وعرف خلال خوضه الإنتخابات وكذلك أحمد عبد الغفار (عمال) شقيق النائب محمود عبد الغفار وهما من عائة الجزارين .
ومن المتطلعين العرب العمال نجد عاطف بهيج ويعمل مذيعاً في القنوات المحلية وخاض إنتخابات الشعب الماضية 2005 وكذلك عبدلله سليمان الذى كان يشغل منصب أمين الحزب الوطني بإهناسيا وله علاقات عائليه متشعبه .
أما المستقلين عن العائلتين الكبيرتين ولهم ثقلاً سياسياً في بندر أهناسيا نجد اللواء محمد عوض عضو مجلس محلي المحافظة وله خدمات لأبناء الدائرة وكذلك المهندس مجدى عابدين برى بنى سو يف و على بدر المسئول الإعلامى بجامعة بنى سو يف وأنور عبد الفتاح المحامى وظهر على الساحة السياسية إبراهيم شراقى المحامى المعروف على مستوى مركز أهناسيا ونجد رباح سيد عبد الحفيظ من البدينى ومحمد صفوت إسماعيل منهرو .
.. فلمن تحسم المعركة داخل البندر ومن يستطيع أن يجمع شمل أبناءه وتتغير الخريطة السياسية على يديه .
المنافسة قوية في الجهة القبلية
ويمثل هذه الجهة النائب فتحي بهنساوي علي مقعد الفئات وأعلن تطلعه شقيقه فكري بهنساوي مدير عام الشباب والرياضة ويتواجد بين أهالي قريته كما أعلن سمير سرحان وكيل إدارة تموين أهناسيا خوضه الأنتخابات القادمة وهو يسعي دائماً لحل مشاكل المواطنين ويعقد لقاءات مع رؤوس العائلات بمركز أهناسيا والجميع في مقعد الفئات!!
وفي قرية مشارقة الشوبك نري إبراهيم سيد سليمان المشرقي يسعي جاهداً لجذب الأنتباه إليه من خلال تواجده في جميع المناسبات وقد أعلن خوضه الأنتخابات ويعتمد علي زملاءه في مجال التربية والتعليم .
وفي قرية المسيد نجد محمود حفني محمد وهو رجل أعمال أعلن ترشيحه لمقعد العمال في الأنتخابات القادمة وينتظر ماتسفر عنه الأيام .
ويتبقي من الجهه منشأة كساب وبها عضو الشوري وقريه قله والتي لم يعلم منها أحد أما قريتي الشوبك وأبوشهبه فلم يعلن منها أحد لخوض الأنتخابات .
الحاج عبدلله حامد ابن قريه منهره والذي خاض انتخابات عديدة وأكتسب خبره الأنتخابات ويسعي لنيل كرسي البرلمان هذه المره علي مقعد العمال وكذلك نجد العمدة عمر سلومة يلتقي بالسياسيين في إهناسيا ورؤس العائلات والتي تمتد معهم علاقات صداقة ونسب لإعلانه خوضه الإنتخابات القادمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق